الادب والنصوص اول ثانوي اليمن - اعتذار ومدح لكعب بن زهير الادب والنصوص اول ثانوي اليمن - اعتذار ومدح لكعب بن زهير - ملخصات الثانويه العامه في اليمن
إعلان

الادب والنصوص اول ثانوي اليمن - اعتذار ومدح لكعب بن زهير

الادب والنصوص اول ثانوي اليمن - اعتذار ومدح لكعب بن زهير



التعريف بالشاعر:
*: كعب بن زهير بن ربيعه المعروف بـ (أبي سلمى).
*: نشأ كعب في غطفان وعاش حياته, وتعهده أبوه زهي ربن أبي سلمى بالرعاية والعناية والتهذيب فتهيأت له بيئة أدبية ساعدت على نضج ملكته واكتمال شاعريته.
 *: يعد كعب بن زهير من الشعراء الجيدين الكثيرين في الشعر لاسيما غرضي المدح والحماسة.
*لما دخل أخوه ( بجير بن أبي سلمى) في الإسلام هجاه كعب و هجا الرسول – صلى الله عليه وسلم – والمسلمين في شعره, ومن ذلك قوله.
إلا أبلغا عني بجيراً رسالةَ

فهل لك فيما قلت ويحك هل لكا
سقاك بها المأمون كأساً روية

فأنهلك المأمون منها وعلكا



*ولما شاع هجاؤه, كثر في ذلك شعره, أهدر النبي – صلى الله عليه وسلم – دمه مع أخرين بسبب مبالغتهم في إيذاء المسلمين.
مناسبة النص:-
بعد عودة الرسول – صلى الله عليه وسلم – من الطائفو من بعد فتح مكة كتب بجير بن أبي سلمى إلى أخيه كعب يخوفه من أن الرسول أهدر دم الذين آذوا المسلمين, ووقفوا في وجه الدعوة, إلا من أتاه مسلماً تائباً, ثم دعاه إلى الإسلام , فقدم كعب إلى المدينة وعرض أمره على أبي بكر, وبعد صلاة الصبح قدمه أبو بكر إلى الرسول – صلى الله عليه وسلم – قائلاً: يا رسول الله : إن هذا يريد الدخول في الإسلام – وكان كعب متلثماً بعمامته – فلما بسط الرسول – عليه الصلاة والسلام- يده إليه, كشف كعب اللثام عن وجهه, وقال:
 هذا مقام العائذ بك – يا رسول الله – أنا كعب بن زهير ثم أنشد هذه القصيدة التي سنقدم جزءاً منها, فاستحسنها الرسول – صلى الله عليه وسلم – وخلع على كعب بردته الشريفة, جائزة له, ولذلك سميت قصيدته بالبردة, وكان ذلك سنة (9هـ), الموافق ( 630م).
  *: توفي كعب – رحمه الله – عام (24هـ) الموافق (644هـ).
 الأفكـــار الرئيسية التي اشتمل عليها النص:-
أ‌)        مقدمة غزلية لا تتفق مع الاعتذار والمدح.
ب‌)    اعتذار الشاعر للنبي محمد (ص) ومدى الخوف.
ج) مدح الشاعر للرسول محمد (ص) بكلمات معينة عند صدقه.
أ) مقــدمــة غــزليــة (لا تتفق مع الاعتذار والمدح)
1-بانَتْ سُعادُ فقَلبي اليومَ متبولُ


مُتَيَّمٌ إٍثَرَها لم يُفْدَ مَكْبُولُ

2-وما سُعادُ غداةَ البَينِ إذا رَحَلوا


إلا أغَنَّ غَضِيضُ الطَّرفِ مكحولُ

3-ولا تَمَسكُ بالعهد الذي زَعَمَت


إلا كما يُمسكُ الماءُ الغرابيلُ

4-كانتْ مواعيدُ عُرقُوب لها مَثَلاً


وما مواعيدُهَا إلا الأباطِيلُ

5-فلا يَغُرَنَّكَ ما منَّت وما وعَدَت


إنَّ الأمانيَّ والأحلامَ تضليلُ

المفردات اللغوية:
الكلمة
معناها
الكلمة
معناها
بانت
بعدت – رحلت – فارقت.
مكحول
في عينه سواد من غير اكتمال.
المتبول
هو الذي أسقمه الحب وأضناه.
العهد
وعد المحبين.
متيم
ذليل – مستعبد.
الغرابيل
ما كان يحمل عليه الماء
لم يفد
لم يفتد.
عرقوب
اسم رجل كان يضرب به المثل في إخلاف الوعود الجاهلية.
مكبول
مقيد
مثلاً
قوة لها.
غداة
صباح يوم
الأباطيل
الأكاذيب.
البين
الفراق.
لا يغرنك
لا يخدعك
الإغن
الظبي الصغير الذي في صوته غنه
ما منت
ما جعلتك تتمناه
غضيض
منكسر العين


المعنى الإجمالي للأبيات السابقة:
* بدأ كعب بن زهير قصيدته بمقدمة غزلية وهي لا تتماشى مع الغرض الرئيسي الذي يريده وهو الاعتذار والمدح لرسول الله – صلى الله عليه وسلم- وتفسير ذلك متأثر بعادة الجاهليين في بدء قصائدهم وفي هذه المقدمة يقول:
       لقد ابتعدت عنا سعاد ( المحبوبة), فأصبح قلبي متيماً هائماً بعد فراقها إياي, أسيراً مقيداً بحبها, دون أن يفتديه أحد.
    وليست سعاد امرأة عادية الجمال, إنها رائعة خَلقاً وخُلقاً, فصوتها يشبه صوت الظبي في غنته ورخامته, ومن أخلاقها المحببة الحياء, فهي تغض طرفها الكحيل عمن حولها.
  وهي مع ذلك لاتفي بالعهد الذي قطعته, فإمساكها للعهد أشبه بإمساك الغربال للماء ومواعيدها بهذه الطريقة تشبه مواعيد عرقوب الرجل الذي ضُربَ به المثل قديماً في إخلاف الوعود, إذ كل مواعيدها باطلة.
    فلا تنخدع بها يا قلبي لأن مواعيدها إنما هي أمانٍ وأحلام مضللة فحسب.

الجمال الفني للأبيات السابقة:
1- بانَتْ سُعادُ فقَلبي اليومَ متبولُ


مُتَيَّمٌ إٍثَرَها لم يُفْدَ مَكْبُولُ

·         (متبولُ ) و (مكبول): صفتان للقلب متناسبتان, فالأولى معنوية والأخرى حسية, والمراد بهما تقييد حبها لقلبه رغم أنفه.
·         وبين كلمتي ( متبول /مكبول): جناس  ناقص وتصريع, كمصدر للموسيقا, من شأنه ترك الأثر القوي في نفس المتلقي بما له من موسيقا.
·         ( لم يفد مكبول) : استعارة مكنية , حيث شبه الشاعر قلبه بالإنسان المقيد الأسير, وحذف المشبه به وأتى بصفة من صفاته وهي ( الفدى), وسر جمالها: توضيح الفكرة برسم صورة لها مع التشخيص والتجسيم.
2-وما سُعادُ غداةَ البَينِ إذا رَحَلوا


إلا أغَنَّ غَضِيضُ الطَّرفِ مكحولُ

·         (وما سُعادُ غداةَ البَينِ إذا رَحَلوا) : أسلوب قصر بطريقة النفي (ما), والاستثناء (إلا) , الغرض منه هو : التوكيد والتخصيص.
·         (إلا أغَنَّ غَضِيضُ الطَّرفِ مكحولُ) : تشبيه بليغ, وسر جماله هو التشخيص والتجسيم.
·         (غضيض الطرف): كناية عن الحياء.
3-ولا تَمَسكُ بالعهد الذي زَعَمَت


إلا كما يُمسكُ الماءُ الغرابيلُ

·         (ولا تَمَسكُ بالعهد الذي زَعَمَت): تشبيه تمثيلي, سر جماله, توضيح الفكرة برسم صورة مع التشخيص, والتجسيم.
·         (ولا تَمَسكُ بالعهد): استعارة مكنية, حيث شبه العهد بالشيء المادي الذي يمسك, وحذف المشبه به بالشيء المادي الذي يمسك, وحذف المشبه به وأتى بصفة من صفاته وهي (المسك), سر جمالها: توضيح الفكرة برسم صورة لها مع التشخيص والتجسيم.
·         ( زعمت): كلمة توحي بالكذب والزيف.
·         (يمسك الماءَ الغرابيل): استعارة مكنية.
4-كانتْ مواعيدُ عُرقُوب لها مَثَلاً


وما مواعيدُهَا إلا الأباطِيلُ

·         (مواعيدُ عُرقُوب لها مَثَلاً): تشبيه بليغ.
·         (وما مواعيدُهَا إلا الأباطِيلُ):  أسلوب قصر بطريقة النفي, الاستثناء الغرض البلاغي منه التوكيد على صفة إخلاف الوعد لدى سعاد.
5-فلا يَغُرَنَّكَ ما منَّت وما وعَدَت


إنَّ الأمانيَّ والأحلامَ تضليلُ

·         (فلا يَغُرَنَّكَ): أسلوب إنشائي طلب بصورة النهي, غرضه البلاغي هو النصح والإرشاد.
·         (تكرار (ما) : للتوكيد على تعدد إخلافها في الأماني والوعود.
·         ( الشطر الثاني ) : تعليل للطلب في الشطر الأول وهو بمثابة الدليل العقلي الذي يقدمه لقلبه لعله يفيق من غفلته.
·         (إنَّ الأمانيَّ والأحلامَ تضليلُ) : تشبيه بليغ.

ب) اعتذار كعب للنبي – محمد صلى الله عليه وسلم ومدى الخوف

6-نُبَّئتُ أنَّ رسولَ اللهِ أوْعَدَنْي


والعَفوُ عِندَ رسولِ اللهِ مأمُولُ

7-مَهلاً هداكَ الذي أعطاك نافلةَ
 

القرآنِ فيها مواعيظٌ وتفصيلُ

8-لا تَأخُذَنِّي بأقوال الوشاة ولم


أذنب ولو كثُرتْ فيَّ الأقاويلُ

المفردات اللغوية:-
الكلمة
معناها
الكلمة
معناها
نُبئت
أخبرت
مواعيظ
عبر
أوعدني
هددني
تفصيل
تبيين وتبسيط
العفو
السماح
لا تأخذني
لا تحاسبني – لاتعاقبني
مأمول
عندي أمل فيه
أقوال
جمع قول.
مهلاً
الوشاة
نافلة القرآن
عظاته المفيدة وشرائعه الجليلة.
المعنى الإجمالي للأبيات السابقة:-
·         البيت السادس: لقد جاءني خبر أقلقني, مفاده أن رسول – الله صلى الله عليه وسلم – قد هددني بالقتل , على ما بدر مني, والعفو عنده هو المأمول عمَّن أخطأ وتاب.
·         البيت السابع: تمهل يا رسول الله ولا تستعجل في الحكم عليَّ – سدَّدَ الله خطاك- ووفقك الذي كرمك بإنزال القرآن متضمناً مواعظ وإرشادات وتوضيحات لكل الأمور التي تهم البشر.
·         البيت الثامن: أرجوك إلا تؤاخذني بأراجيف الوشاة الذي يتزيدون في النقل عني أكثر مما صدر مني, في حين أنني لم أذنب ما استحق عليه العقوبة, ولو كثرت في الوشايات.
الجمال الفني للأبيات السابقة:-
  6-نُبَّئتُ أنَّ رسولَ اللهِ أوْعَدَنْي


والعَفوُ عِندَ رسولِ اللهِ مأمُولُ

·         (نُبَّئتُ) : كلمة جميلة توحي بأهمية الأمر الذي بلغه, حيث أن (النبأ) هو (خبر) ولكن درجة عالية من الأهمية وهذا يتناسب مع ما بلغه.
·         ( أوعدني) : كلمة موجزة جمعت كل ما يريد أن يقوله من وعيد بلغه.
·         ( والعفو عند رسول الله مأمول) : أسلوب خبري غرضه البلاغي هو ( التماس العفو ).
·         الكلمات الموجزة في البيت: من شأنهما أن تقنع الرسول – صلى الله عليه وسلم.
7-مَهلاً هداكَ الذي أعطاك نافلةَ
 

القرآنِ فيها مواعيظٌ وتفصيلُ

·         (مهلاً): و(هداك الذي) : جمل دعائية , توحي بالاستعطاف.
·         ( الذي أعطاك نافلة القرآن): كناية عن الله وهو (موصوف) , وسر جمالها, هو الإتيان بالمعنى مصحوباً بالدليل عليه في إيجاز وتجسيم.
·         ( فيها مواعيظ وتفصيل) : أسلوب قصر بطريقة تقديم ما حقه التأخير , غرضه البلاغي هو التوكيد والتخصيص.
·         عطف كلمة ( تفصيل) على ( مواعيظ): للشمول والعموم.
8-لا تَأخُذَنِّي بأقوال الوشاة ولم


أذنب ولو كثُرتْ فيَّ الأقاويلُ

·         ( لا تأخذني): أسلوب إنشائي طلب بصورة (النهي): غرضه البلاغي هو الرجاء والاستعطاف.
·         كلمة (لو): توحي بالفرض والاحتمال

ج) مدح كعب للرسول –محمد صلى الله عليه وسلم بكلمات معبرة
9-إنَّ الرسولَ لنورٌ يستضاء به


مهند من سيوف الله مسلول

المفردات اللغوية:-
الكلمة
معناها
الكلمة
معناها
يستضاء
يهتدى به.
مسئول
مشهور دائماً.
المهند
السيف القاطع المصنوع في الهند
المسلول
هو السيف الذي خرج من غمده.
المعنى الإجمالي للأبيات السابقة:
   *البيت التاسع: يا محمد رسول الله, والرسول نور  يستضيء به الناس في حياتهم , ويهتدي به الحائرون, وهو سيف مهند سله الله على أعدائه الذين يحاربون الله ورسوله والمؤمنين, فيؤدبهم بما يستحقون.
الجمال الفني للأبيات السابقة:-
9-إنَّ الرسولَ لنورٌ يستضاء به


مهند من سيوف الله مسلول

·         ( إن الرسول لنور ) : أسلوب مؤكد بأداتي توكيدهما ( إن) و(اللام) للتوكيد على قدر النبي ومكانته.
·         ( الرسول لنورٌ): تشبيه بليغ : سر جماله : توضيح الفكرة برسم صوة لها مع التشخيص والتجسيم.
·         (الرسول.... مهند): تشبيه بليغ.
·         كلمة ( مسلول) : اسم مفعول على وزن (مفعول) يوحي بأن محمداً – صلى عليه وسلم – لم تكن له يد فيما أراده الله.
·         البيت كله: أسلوب خبري يوحي بأن الرسول – صلى الله عليه وسلم – قد جمع بين الحق والقوة.


التعليق العام على قصيدة (اعتذار ومدح)
·         ظهرت شاعرية كعب بن زهير في هذا النص الذي قدمه اعتذاراً إلى رسول الله محمد– صلى الله عليه وسلم – بشكل بارز, حيث استطاع أن يرسم مشاعره ومعاناته, وصدق عاطفته في القصيدة.
·         الجدير بالإشارة في هذا النص أن الشاعر لا يذم المرأة على إخلافها الوعد, وإنما يمدحها, وذلك أنها أضافت إلى جمال المظهر نقاء المخبر بتجنبها الشبهات والغواية واستعلائها على الرغبات, فهي امرأة نموذجية في جمال الظاهر والباطن دون تكليف ولا إسفاف.
الخصائص الفنية لأسلوب الشاعر:
1)      جزالة الألفاظ وقوتها ورونقها وروعتها.
2)      متانة الأسلوب ومتانته.
3)      روعة التصوير وإبراز ما فيه من جمال فني.
4)      الجمع بين الخبر والإنشاء للامتناع.
5)      صدق العاطفة والوجدان مع التأثير في نفس السامع والقارئ.






الإجابات النموذجية لأسئلة الكتاب المدرسي
 س1/ من هو كعب بن زهير؟
 ج1/ هو كعب بن زهير بن ربيعه المعروف بأبي سلمى الذي تعهده بالرعاية والعناية والتهذيب, فتهيأت له بيئة أدبية ساعدت على نضج ملكته واكتمال شاعريته.
 س2/ كيف كانت قصة إسلامه؟
 ج2/ بعد عودة الرسول – صلى الله عليه وسلم – من الطائف, من بعد فتح مكة كتب ( بجير بن أبي سلمى) إلى أخيه كعب يخوفه من أن الرسول – صلى الله عليه وسلم- قد أهدر دم الذين آذوا المسلمين , ووقفوا في وجه الدعوة, إلا من أتاه مسلماً تائباً, ثم دعاه إلى الإسلام, فقدم كعب إلى المدينة, وعرض أمره على أبي بكر وبعد صلاة الصبح قدَّمه أبو بكر  إلى الرسول – صلى الله عليه وسلم- قائلاً: يا رسول الله, إن هذا يريد الدخول في الإسلام – وكان كعب متلثماً بعمامته – فلما بسط الرسول – عليه الصلاة والسلام يده إليه, حسر كعب اللثام عن وجهه, وقال:
      هذا مقام العائذ بك – يا رسول الله – أنا كعب بن زهير ثم أنشد هذه القصيدة , فاستحسنها الرسول – صلى الله عليه وسلم – وخلع إلى كعب بردته الشريفة, جائزة له , ولذلك سميت قصيدته بالبردة, وكان ذلك سنة (9هـ الموافق 630م).
س3/ أين أنشد قصيدته التي منها هذا النص؟
ج3/ أنشد قصيدته التي منها هذا النص في مسجد النبي بالمدينة بعد صلاة الصبح.
س4/ ما الغرض العام للقصيدة؟
ج4/ الغرض العام للقصيدة الغرض العام للقصيدة هو الاعتذار والمدح.
س5/ وصف الشاعر سعاد بأوصاف, اذكرها.
ج5/ أوصاف سعاد كما عددها الشاعر:
    1) جميلة الشكل والروح.              2) حسنة الخلق.
    3) جميلة الصوت.                           4) تمتاز بالحياء.
      5) لا تفي بالعهد.
س6/ ما دور بجير بن أبي سلمى في هذه القصيدة؟
 ج6/ له دور كبي ومؤثر حيث أنه الذي نبه أخاه من غفلته وحذره بأسلوب ترهيب  مناسب, جعله يقدم إلى رسول الله معتذراً وممتدحاً, فأنشد هذه القصيدة.
س7/ إخلاف الوعد صفة مذمومة, فكيف فهمته في النص؟
ج7/ فهمته في النص من خلال تشبيه الشاعر لها في هذا الأمر بعرقوب.
س8/ ما الذي أبرزته الكلمتان ( متبول – مكبول) في مطلع النص؟
ج8/ أبرزت الكلمتان أن حب سعاد قيد قلب الشاعر رغم أنفه.
س9/ ما الصورة البلاغية في البيت الثالث؟
ج9/الصور البلاغية في البيت الثالث:  البيت كله تشبيه تمثيلي.
س10/ اختر الإجابة الصحيحة من بين الأقواس.
     * كلمة ( أوعدني) معناها:            ( هدّدني – أهملني – أفرحني).
     * الجملة : هداك الذي أعطاء.        ( شرطية – دعائية – تعجبيه).
     * كلمة ( متبول) مرفوعة لأنها:       ( فاعل – مبتدأ – خبر).
 س11/ استخرج من البيت الأخير صورتين بلاغيتين مبيناً نوعهما.
 ج11/  الصورتان البلاغيتان
            * أن الرسول لنورٌ, ونوعها : تشبيه بليغ.
           * أن الرسول مهند, ونوعها: تشبيه بليغ.
س12/ ما العلاقة الصرفية بين الكلمات : ( مكبول – مكحول – مسلول).
ج12/ جميعها اسم مفعول على وزن ( مفعول).
س13/ ضع علامة () مقابل الإجابة الصحيحة وعلامة (×) مقابل الإجابة الخطأ:
      * عرقوب منطقة بالمدينة المنورة .                         (×).
     * أعطى الرسول بردته لكعب جائزة له.                    (× ).
     * كانت سعاد تفي بمواعيدها.                                  (×).
     * كلمة (مثلاً) في البيت الرابع وقفت مفعولاً به.            (× ).
    * كلمة (مهلاً) في القصيدة توحي بالاستعطاف.             ().
   * ( غضيض الطرف) في البيت الثاني كناية عن الذكاء (×).
س14/ قارن بين البيتين من حيث الدلالة:
 لا تَأخُذَنِّي بأقوال الوشاة ولم


أذنب ولو كثُرتْ فيَّ الأقاويلُ

لئن كنت قد بلغت عني وشاية

لمبلغك الواشي أغش وأكذب
ج14/ كل من البيتين يدل على أن صاحبه برئ مما نسب إليه ظلماً عن طريق الوشاة.

شارك الموضوع
تعليقات
  1. هذا الموقع رائع جدا اتمنى ان يتم تطويره ليضم حتى الصف التاسع لاسيما في الرياضيات

    ردحذف
    الردود
    1. سررنا بتعليقك بكل تأكيد سنقوم ايضا بنشر ملخصات للصف التاسع ولكن بعد ان نكمل الثانوية العامة بإذن الله سيكون الموقع مرجعاً ووسيلة ميسرة لكل طلاب وطالبات الجمهورية اليمنية ...

      حذف

إرسال تعليق

DMCA.com Protection Status